أعلنت هيئة السوق المالية أنه سيتم اعتباراً من السبت المقبل إدراج و بدء تداول سهم شركة الاتصالات المتنقلة السعودية "زين" ضمن قطاع الاتصالات، على أن تكون نسبة التذبذب للسهم مفتوحة لليوم الأول فقط.
وتوقع محللون أن إدراج"زين" لن يؤثر سلبا في السوق، وأكدوا أن الاكتتاب في مصرف الإنماء ليس له علاقة بذلك، وأضافوا أن المخاوف من توفير سيولة للاكتتاب في مصرف الانماء مبالغ فيها أكثر من اللازم.
يذكر أن رأسمال الاتصالات المتنقلة السعودية "زين" يبلغ 14 مليار ريال مقسم إلى 1.4 مليار سهم، تبلغ القيمة الاسمية للسهم عشرة ريالات، اكتتب المؤسسون في 700 مليون سهم عبارة عن 50 في المائة من إجمالي أسهم رأسمال الشركة. واكتتب الأفراد في 630 مليون سهم فيما تم تخصيص 70 مليون سهم للمؤسسة العامة للتقاعد. وتم تغطية الاكتتاب بنسبة 283 في المائة.
إلى ذلك أكد لـ "الاقتصادية" نبيل المبارك الكاتب الاقتصادي، أن سرعة الإدراج جاءت بحكم حجم الشركة أهميتها، وأنه لا توجد أية إشكاليات من حيث التصريح الرسمي، والمهنية وبالذات في انعقاد الجمعية وبحسب المبارك إن التأخير في إدراجها ليس له تفسير.
وفيما يتعلق بتوفير سيولة قبل موعد طرح مصرف الإنماء، قال نبيل المبارك إن السيولة مبالغ فيها أكثر من اللازم، ولا توجد إشكالية في السيولة عند الأفراد، لأن الأسهم موزعة على صغار المستثمرين بأعداد قليلة، "ولا أعتقد أن الاكتتاب في مصرف الإنماء له علاقة بذلك".
يذكر أنه أوضح أن إدراج شركة "زين" سيكون له تأثير في السوق، لأن بعض المستثمرين سيبدأون في ترتيب محافظهم لاقتناص أكبر عدد من أسهم "زين".
من جهة أخرى, أكد بندر العبد الكريم المستشار المالي، أن سرعة إدراج "زين" جاء بحكم أنها شركة كبيرة، وأن السوق بدا متأثر بها، حيث أثرت في نفسيات المتداولين وجاء قرار الهيئة "لقطع الشك باليقين".
وبحسب العبد الكريم فإن أصحاب الشركة حرصوا على سرعة إدراجها حيث الظروف كانت مهيأة.
وقال إن إدراجها قبل موعد طرح مصرف الإنماء سيوفر سيولة ليست بشكل كبير، لكن جيدة، وتأثيرها نفسيا أكثر من السيولة.
وأضاف العبد الكريم أنه كانت هناك مخاوف من المستثمرين بشأن انعكاسها على توجه السوق، لكن الإعلان أزال المخاوف والشكوك وسيكون تأثيرها إيجابيا.
وتوقع محللون أن إدراج"زين" لن يؤثر سلبا في السوق، وأكدوا أن الاكتتاب في مصرف الإنماء ليس له علاقة بذلك، وأضافوا أن المخاوف من توفير سيولة للاكتتاب في مصرف الانماء مبالغ فيها أكثر من اللازم.
يذكر أن رأسمال الاتصالات المتنقلة السعودية "زين" يبلغ 14 مليار ريال مقسم إلى 1.4 مليار سهم، تبلغ القيمة الاسمية للسهم عشرة ريالات، اكتتب المؤسسون في 700 مليون سهم عبارة عن 50 في المائة من إجمالي أسهم رأسمال الشركة. واكتتب الأفراد في 630 مليون سهم فيما تم تخصيص 70 مليون سهم للمؤسسة العامة للتقاعد. وتم تغطية الاكتتاب بنسبة 283 في المائة.
إلى ذلك أكد لـ "الاقتصادية" نبيل المبارك الكاتب الاقتصادي، أن سرعة الإدراج جاءت بحكم حجم الشركة أهميتها، وأنه لا توجد أية إشكاليات من حيث التصريح الرسمي، والمهنية وبالذات في انعقاد الجمعية وبحسب المبارك إن التأخير في إدراجها ليس له تفسير.
وفيما يتعلق بتوفير سيولة قبل موعد طرح مصرف الإنماء، قال نبيل المبارك إن السيولة مبالغ فيها أكثر من اللازم، ولا توجد إشكالية في السيولة عند الأفراد، لأن الأسهم موزعة على صغار المستثمرين بأعداد قليلة، "ولا أعتقد أن الاكتتاب في مصرف الإنماء له علاقة بذلك".
يذكر أنه أوضح أن إدراج شركة "زين" سيكون له تأثير في السوق، لأن بعض المستثمرين سيبدأون في ترتيب محافظهم لاقتناص أكبر عدد من أسهم "زين".
من جهة أخرى, أكد بندر العبد الكريم المستشار المالي، أن سرعة إدراج "زين" جاء بحكم أنها شركة كبيرة، وأن السوق بدا متأثر بها، حيث أثرت في نفسيات المتداولين وجاء قرار الهيئة "لقطع الشك باليقين".
وبحسب العبد الكريم فإن أصحاب الشركة حرصوا على سرعة إدراجها حيث الظروف كانت مهيأة.
وقال إن إدراجها قبل موعد طرح مصرف الإنماء سيوفر سيولة ليست بشكل كبير، لكن جيدة، وتأثيرها نفسيا أكثر من السيولة.
وأضاف العبد الكريم أنه كانت هناك مخاوف من المستثمرين بشأن انعكاسها على توجه السوق، لكن الإعلان أزال المخاوف والشكوك وسيكون تأثيرها إيجابيا.
» درس مصور > التجادب الكوني
» الفشل المدرسي و التعليمي
» اصبح الانترنت من اهم الضروريات... أدخل
» برنامج يحول الصور الأبيض و الأسود الى صور ملونة
» مفهوم الدولة
» هل عمل الرجل فى المنزل ينقص من رجولته ؟؟؟...
» أزمة العالم الرأسمالي الكبرى لسنة 1929